هنا غزه
خاطرة ساخره تحكي واقع مرير ..#هنا_غزه
لا أعلم ما السبيل ؟؟
أأستقبل هدي ضاحكة ومستبشرة ؟
أم أرثي حال قطاع لم يجد من يعمره ؟
وما الشكوي لغير الله الا مذلة ..
أنشكي .. أنبكي فما عاد للامر أهميه ..
يكفينا أن نستقبلكي بالشموع والبيوت المهدمه .
يكيفينا أن نتتظر أثني عشر ساعة مظلمة .
كي ننعم وأطفالنا بلحظه دفئ مهدده
بإنقطاع مفاجئ للكهربه
SABREEN
تعليقات
إرسال تعليق